وأكد أن عبد القادر داموللام شخصية وطنية: "إن موهبة العالم الإصلاحي الكبير عبد القادر دملام ومهاراته المتعددة الأوجه لم تظهر إلا أثناء دراسته في بخارى. وقد أعجب به أساتذته وزملاؤه وشهدوا بعلمه الغزير. ولهذا السبب دُعي داموللام للتدريس في المدرسة التي
انقر للمزيدالسلطات الصينية تقوم بحظر كتب الأويغور وتحكم على أحدهم بالإعدام
السلطات الصينية تقوم بحظر كتب الأويغور وتحكم على أحدهم بالإعدام
بقلم/ هويزونج يو
1 فبراير 2022
عُرضت نسخ من الكتاب عن حكم الرئيس الصيني شي جين بينغ مع كتيبات تروج لتركستان الشرقية خلال مؤتمر صحفي عقده شوهرت ذاكر، رئيس منطقة تركستان الشرقية، في المكتب الإعلامي لمجلس الدولة في بكين في 30 يوليو 2019. في الوقت الذي شددت فيه الحكومة الصينية قبضتها على الأويغور، حكمت على رجل بالإعدام وثلاثة آخرين بالسجن مدى الحياة في عام 2021 بسبب كتب دراسية مستمدة جزئياً من حركات المقاومة التاريخية التي كان الحزب الشيوعي الحاكم يقرها ذات يوم. (الصورة لأسوشياتيد بريس/ آندي وونج)
تايبي، تايوان (AP) - مع إحكام الحكومة الصينية قبضتها على الأويغور، حكمت على رجل واحد بالإعدام وثلاثة آخرين بالسجن مدى الحياة العام الماضي بسبب كتب دراسية مستمدة جزئياً من حركات المقاومة التاريخية التي قد أقرها ذات يوم الحزب الشيوعي الحاكم.
استعرضت وكالة أسوشياتيد بريس للصور والقصص التي تم تقديمها على أنها إشكالية في فيلم وثائقي لوسائل الإعلام الحكومية، ومقابلات مع أشخاص مشاركين في تحرير الكتب المدرسية، ووجدت أنها متأصلة في روايات مقبولة سابقاً - تستند اثنين من الرسومات إلى حركة في الأربعينيات أشاد بها ماو تسي تونغ، الذي أسس الدولة الشيوعية في عام 1949. الآن، بعد أن تغيرت أولويات الحزب، فقد أعاد الحزب تفسيرها جزئياً مع عواقب وخيمة على الأفراد، في حين حرم الطلاب أيضاً من الوصول بسهولة إلى جزء من تراثهم.
إنه فصل أقل شهرة في حملة واسعة النطاق ضد الأويغور وغيرهم من الأقليات المسلمة، مما دفع الولايات المتحدة وآخرين إلى مقاطعة دبلوماسية لأولمبياد بكين يوم الجمعة. وثق خبراء وحكومات ووسائل إعلام أجنبية اعتقال ما يقدر بمليون شخص أو أكثر، وهدم المساجد والتعقيم القسري والإجهاض. تنكر الحكومة الصينية انتهاكات حقوق الإنسان وتقول إنها اتخذت خطوات للقضاء على "الانفصالية" و"التطرف" في تركستان الشرقية.
ويبين الهجوم على الكتب الدراسية والمسؤولين عنها إلى أي مدى يسيطر الحزب الشيوعي على شعب الأويغور ويعيد تشكيله. يأتي ذلك في الوقت الذي يدفع فيه الرئيس شي جين بينغ بإسم الوحدة العرقية، لسياسة أكثر استيعاباً تجاه التبتيين والمنغوليين والمجموعات العرقية الأخرى التي تعمل على تقليص التعليم ثنائي اللغة. يخشى العلماء والناشطون اختفاء تاريخ الأويغور الثقافي، المتوارث في قصص الأبطال والأشرار عبر الأجيال.
قال ديفيد بروفي، مؤرخ قومية الأويغور في جامعة سيدني: "هناك الكثير من السيطرة المكثفة على الروايات التاريخية الأويغورية". "لقد تحولت الأهداف، وبدلاً من اعتبارها موقعاً للتفاوض والتوتر، يتم التعامل معها الآن على أنها دعاية انفصالية."
وقد تم الحكم على ستّار ساووت بالإعدام، وهو المسؤول الأويغوري الذي ترأس إدارة التعليم في تركستان الشرقية، وفقاً لما أعلنته المحكمة في أبريل الماضي، قائلة إنه قاد مجموعة انفصالية لعمل كتب دراسية مليئة بالكراهية العرقية والعنف والتطرف الديني الذي دفع الناس إلى ارتكاب أعمال عنف في اشتباكات عرقية في عام 2009. وقد لا يتم إعدامه، إذ غالباً ما يتم تخفيف أحكام الإعدام هذه إلى السجن المؤبد بعد عامين مع حسن السلوك.
تم تقديم تفاصيل عن الكتب المدرسية في فيلم وثائقي من قبل شبكة CGTN، الذراع الخارجية للبث الحكومي CCTV، حول ما وصفته بالتهديدات الخفية في تركستان الشرقية في مقطع مدته 10 دقائق. وتضمنت اعترافات أمام الكاميرا من قبل ستّار ساووت ومسؤول تعليمي آخر سابق، عالمجان محمد أمين، الذي حُكم عليه بالسجن مدى الحياة.
لم ترد سلطات الاحتلال في تركستان الشرقية و CGTN على أسئلة مكتوبة متعلقة بهذا الفيلم.
يتم عرض الرسومات من الكتب الدراسية كدليل على أن ساووت قاد الآخرين إلى التحريض على الكراهية بين الأويغور وأغلبية سكان الصين من الهان.
في إحداها، يوجه رجل مسدساً إلى آخر. تم تصوير الصورة فوق تصريح لمحمد أمين، الذي قال إنهم أرادوا "التحريض على الكراهية العرقية ومثل هذه الأفكار".
لكن كلا الرجلين في الرسم من الأويغور. أحدهم يدعى غني باتور، يحمل مسدساً إلى خائن كان قد أُرسل لاغتياله. قال نبيجان تورسون، المؤرخ الأويغوري الأمريكي والمحرر البارز في إذاعة آسيا الحرة، إن باتور كان يُنظر إليه على أنه "بطل الشعب" في انتفاضة الأربعينيات ضد الحزب القومي الحاكم في الصين، بسبب قمع الصين والتمييز ضد الجماعات العرقية.
أطاح الشيوعيون بالقوميين واستولوا على السلطة في عام 1949. ودعا ماو زعيم الأويغور آنذاك أحمد جان قاسمي إلى الاجتماع الأول لهيئة استشارية وطنية وقال، "إن سنوات كفاحك هي جزء من حركة الثورة الديمقراطية لأمتنا الصينية بأكملها." ومع ذلك، توفي القاسمي والوفد المرافق له في حادث تحطم طائرة غامض في طريقه إلى الاجتماع.
قال بروفي إنه على الرغم من موافقة ماو، فإن هذه الفترة من التاريخ كانت محل نقاش دائم من قبل الأكاديميين الصينيين، ولقد تحول الموقف أكثر فأكثر نحو العداء.
ظهر عنصر آخر في القصة بعد سلسلة من عمليات الطعن والتفجيرات في 2013-2014 من قبل بعض الأويغور، الذين أغضبهم المعاملة القاسية للسلطات الصينية.
كانت حركة الأويغور قد أقامت لفترة وجيزة دولة مستقلة إسماً، جمهورية تركستان الشرقية الثانية، في شمال "شينجيانغ" في عام 1944. وقد حظيت بدعم الاتحاد السوفيتي، الذي كان له السيطرة الحقيقية.
إن الوثيقة التي تم تسريبها مؤخراً في عام 2017، وهي إحدى الوثائق التي تم تسليمها لمحكمة الأويغور غير الرسمية في بريطانيا في سبتمبر الماضي، توضح أن مجموعة عمل تابعة للحزب الشيوعي تتعامل مع تركستان الشرقية قامت بانتقاد عناصر الانتفاضة.
وجاء في الإشعار أن "ثورة المقاطعات الثلاث هي جزء من ثورة شعبنا الديمقراطية، ولكن حدثت أخطاء جسيمة في المراحل الأولى".
وألقت باللائمة على تدخل الاتحاد السوفيتي، وقالت إن الانفصاليين العرقيين تسللوا إلى صفوف الثوار و "سرقوا الحق في القيادة، وأسسوا نظاماً منقسماً، ... وارتكبوا خطأ جسيماً متمثل في التقسيم العرقي".
ولا تزال الوثيقة تنص على وجوب احترام القاسمي لدوره في التاريخ.
وعلى الرغم من ذلك، فإن الفيلم الوثائقي الذي بثته شبكة CGTN خصص صورة للقاسمي مرتدياً ميدالية كانت رمزاً لجمهورية تركستان الشرقية الثانية. وقالت شهيدة يوسوب، محررة فنية في دار نشر التعليم في تركستان الشرقية، في الفيلم الوثائقي: "لا ينبغي أن يظهر في هذا الكتاب الدراسي على الإطلاق".
يوضح رسم توضيحي آخر في كتاب دراسي، تم رسمه في نفس الفترة، ما يبدو أنه جندي قومي يصوب سكيناً على أحد المتمردين الأويغور متمدد على الأرض.
وكلتا القصتين مأخوذتين من روايات لكتاب أويغوري نشرتها دور النشر الحكومية. أحد الكتاب، من تأليف زوردون صابر، هو عضو في جمعية الكتاب الصينيين المدعومة من الدولة. قال كوندوز، المحرر السابق في صحيفة جامعة شينجيانغ والذي يستخدم إسماً واحداً فقط، إن الكتب الدراسية نفسها لم تُنشر إلا بعد موافقة حكومية رفيعة المستوى.
قال عبد الولي أيوب، عالم لغوي أويغوري، عندما كان طالب دراسات عليا في ذلك الوقت، ترجم بعض القصص إلى اللغة الصينية للمراجعة، عندما تمت مراجعة الكتب الدراسية في عام 2001، لم تحظ قصص الأويغور بأي اهتمام.
وقال أيوب، وهو ناشط يعيش الآن في النرويج، إن القصص التي صورت القوميين على أنهم أعداء لم تعتبر مثيرة للجدل. وبدلاً من ذلك، شعر محررو الأويغور بالقلق بشأن القصص الأجنبية، مثل سطر من قصة تولستوي وقصيدة مجرية.
قصة أخرى استشهدت بها شبكة CGTN تعود إلى عهد أسرة تشينغ، التي حكمت الصين حتى عام 1912. قالت شهيدة يوسف، محررة الفن لشبكة CGTN: "هذه هي أسطورة سبع فتيات بطلات من الأويغور، كلها ملفقة، حيث حاصرهم جنود الهان الصينيون عند منحدر ودافعوا حتى الموت عن وطنهم. إنه يهدف إلى التحريض على الكراهية العرقية ".
لكن الجنود لم يكونوا من الهان، بل كانوا من عرقية المانشو الذين أسسوا أسرة تشينغ عام 1644. نص القصة المرئي في الفيلم الوثائقي لشبكة CGTN يتحدث عن ذلك، حيث يُقرأ في جزء، "بدأ جنود المانشو بتسلق جبل موليجر من جميع الجهات. ورأت ميس خان (إحدى قادة الفتيات الأويغور) المانشو يتسلقون الجبل وأمرت الفتيات بدحرجة الصخور عليهم ".
التغطية الصينية الكاملة:
القصة مبنية على تمرد محلي ضد أسرة تشينغ. ويوجد ضريح مخصص للفتيات السبع في مدينة أوشتوربان في تركستان الشرقية، والتي مولته جزئياً. الملاحم والمقالات والدراما حول القصة شائعة.
قال المؤرخ تورسون: "إن ثناء الحكومة الصينية على الانتفاضة ثم تجريم عرض القصة في الكتب المدرسية أمر صادم".
قال مينجلانج تشو، الخبير في سياسات التعليم ثنائي اللغة الصينية في جامعة ماريلاند، إنه حتى وقت سابق، كان المسؤولون يزيدون من كمية التعليم باللغة الصينية في تركستان الشرقية، خاصة بعد الاشتباكات العرقية في عام 2009 في أورومتشي، عاصمة تركستان الشرقية.
وقال تشو إن شي، كزعيم للصين، أكد على توطيد دعائم الأمة، والابتعاد عن "الأمة الموحدة ذات التنوع" التي روج لها من سبقوه. "إنه يرى التنوع تهديداً للأمة الموحدة".
أعربت كوندوز عن أسفها لأن ابنها، الذي نشأ في أورومتشي، درس اللغة الصينية أكثر من اللغة الأويغورية. قالت حيث تعيش في السويد الآن: "يريدون استيعابنا، يريدون محونا".
ويتحدث ابنها اللغة الصينية أفضل من الأويغورية حتى يومنا هذا.
ترجمة/ رضوى عادل
https://apnews.com/article/uyghur-death-sentence-china-banned-books-6da7d5d6ed5c9937d1a4796b3bcb94b1
السلطات الصينية تقوم بحظر كتب الأويغور وتحكم على أحدهم بالإعدام (turkistantimes.com)
والحق أنه كلما استسلمت منظمة الصحة العالمية للقوة الصينية الناعمة، كلما كانت أقل فعالية - وأقل استحقاقًا لدعم أمريكا. فالبيت الأبيض محق في ممارسة الضغط الجاد على محاولة التحقق من هذا الاتجاه.
انقر للمزيدوهدف المؤتمرُ إلى التعريف الشامل بقضية تركستان الشرقية باعتبارها من أهم القضايا الإنسانية في هذا العصر، وتم التدارس والتشاور للخروج بخطوات عملية جادة وفعالة، انطلاقًا من المسؤولية الإسلامية والإنسانية والقانونية، حيث يتوجب على كل مسلم ومسلمة التحرك ل
انقر للمزيدفخلال احتفال الحزب الشيوعي الصيني بمناسبة مرور مائة سنة على تأسيسه، فوجئنا بمشاركة كل من الشيخ "مولانا فضل الرحمن" ممثل جماعة علماء الإسلام، والشيخ "سراج الحق" أمير الجماعة الإسلامية بباكستان، في مؤتمر مئوية الحزب الشيوعى الصيني عبر الإنترنت، وأخذا ي
انقر للمزيدرئيسة مجلس النواب الأمريكي قالت إن إفساح المجال لإحدى أسوأ انتهاكات حقوق الإنسان في عصرنا من أجل توقيع اتفاقية تجارية هو أمر مروع
انقر للمزيدفي الوقت نفسه، يتعرض المسلمون الأويغور، الذين يعيشون في الغالب في مقاطعة شينجيانغ (تركستان الشرقية) شمال غرب الصين، إلى مذبحة من الطراز القديم. أُجبر أكثر من مليون من الأويغور على دخول معسكرات الاعتقال، حيث يعاملون بتجاهل وحشي لحقوقهم كبشر.
انقر للمزيدودعا السيد إحسان شن أوجاق الأتراك إلى مقاطعة البضائع الصينية، قائلاً: هناك الكثير من القمع. لا تشتري البضائع الصينية ولا تدعم هذا الاضطهاد. دعونا نطلق حملة لاستهلاك السلع المحلية ومقاطعة البضائع الصينية. دعونا نقاطع البضائع الصينية لأجل تركستان الشرق
انقر للمزيدتصاعد هذا القمع الأمني حتى عام 2017 عندما بدأ الحزب الشيوعي الصيني في احتجاز ما يصل إلى مليون من الأويغور في معسكرات الاعتقال إلى أجل غير مسمى، حسبما أفادت RFA. وقد شجبت منظمات حقوق الإنسان حول العالم هذه الممارسة.
انقر للمزيدتم تعذيب بعض المعتقلين كادوا يفقدون قواهم العقلية. لم يقل أحدهم شيئًا سوى"أطيع" لمن قابله. تم نقل العديد منهم إلى مستشفيات الطب النفسي وتم احتجازهم هناك. قتل بعض المعتقلين أنفسهم، وتعرض بعضهم للتعذيب حتى الموت، واختفى كثيرون دون أن يترك أثراً.
انقر للمزيدتصاعد هذا القمع الأمني حتى عام 2017 عندما بدأ الحزب الشيوعي الصيني في احتجاز ما يصل إلى مليون من الأويغور في معسكرات الاعتقال إلى أجل غير مسمى، حسبما أفادت RFA. وقد شجبت منظمات حقوق الإنسان حول العالم هذه الممارسة.
انقر للمزيدلا تزال المقترحات بعيدة المدى للحد من الاعتماد على الصين، ليس فقط للإمدادات الطبية ولكن في مجالات مثل تكنولوجيا البطاريات للسيارات الكهربائية. قال مفوض التجارة في الاتحاد الأوروبي، فيل هوجان، الأسبوع الماضي، إن هناك حاجة لمناقشة ما يعنيه أن تكون ذا
انقر للمزيدتهامات رسمية أمريكية تتحدث حول احتمالية خروج فيروس كورونا من معمل ووهان للفيروسات، وتقارير إعلامية تزعم أن كورونا كان جزءاً من محاولة صينية لإبراز التفوق على الولايات المتحدة.
انقر للمزيدقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الخميس، إن في إدارة الصين لأزمة فيروس كورونا المستجدّ (كوفيد-19) فجوات، مشيراً إلى وجود "أشياء حدثت ولا نعرفها".
انقر للمزيدوتحدث التقرير عن "استغلال" بعض حكومات دول العالم فيروس كورنا لـ"التضييق على الحريات العامة وانتهاك حقوق الإنسان"، مقدِّماً أمثلة على ذلك في كل من مصر والصين والهند وميانمار وكمبوديا ودول أخرى عدة. وأضاف أن السلطات في كل من "مصر والصين وميانمار وإثيو
انقر للمزيدوأثار فيروس كورونا تراشقا دبلوماسيا بين واشنطن وبكين بعد وصف ترامب له بـ"الفيروس الصيني" أو "فيروس ووهان"، واتهام مسؤول في الخارجية الصينية الجيش الأميركي بأنه هو من نشر الفيروس في مدينة ووهان، مركز إقليم هوبي الصيني الذي شهد أكثر الإصابات والوفيات ج
انقر للمزيديواجه العديد من الأويغور ظروف عمل قاسية وإجبارية وتمييزية وإساءة. إنهم مرعوبون من التهديدات بالاحتجاز التعسفي والتهديدات لأسرهم لإرغامهم على مواصلة العمل. فهي تخضع لحواجز مادية، بما في ذلك الأسوار الشائكة؛ بالمراقبة الرقمية؛ توضع في مهاجع معزولة عن ا
انقر للمزيدوقالت إن قرار الحكومة الصينية خداع المجتمع الدولي بشأن الأخطار الجسيمة لانتشار فيروس كورونا الجديد (COVID-19) في عام 2019 في ووهان ينتهك أي مصداقية بشأن حقوق الإنسان ويجب أن يحرمها من أي منصب في المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان.
انقر للمزيدماذا عن حقوق الإنسان؟ سأل المراسل، أجاب المسؤول: "الأويغور ليس لديهم حقوق إنسان". وأضاف مصدر سري آخر، خبير في أنظمة التحكم، إنهم مثل الفئران، مادة للتجارب لأغراض البحث. الحرب التي يشنها الحزب الشيوعي الصيني ضد الأويغور هي أيضًا صراع عنصري من أجل تفو
انقر للمزيدوإن جمعية علماء تركستان الشرقية إذ تندد بتصريحات القنصل الصيني، وتعتبرها تغطية مهينة على جرائم الاحتلال الصيني بحق المسلمين في تركستان الشرقية تدعو الحكومة التركية للرد على تصريحاته المزيفة للحقائق واستنكارها، وإرسال وفد إلى تركستان الشرقية يتمتع بحر
انقر للمزيدكشف تحقيق مشترك لصحيفة غارديان وموقع بيلينغكات -وهو موقع ينشر نتائج تحقيقات الصحفيين المهنيين والمواطنين في مناطق الحروب وانتهاكات حقوق الإنسان- أن أكثر من 24 موقعا إسلاميا في إقليم شينغيانغ الذي تقطنه أقلية مسلمي الإيغور دمّر جزئيا أو كليا منذ العام
انقر للمزيد